امنَح نَفسكَ خلوة , وتفَاهم معها !
اغسِل روحك بساعات على شَاطئ البحر , أو في مكان هادِئ لوحدك ..
وتأمّل نفسك !
خُذ الأمور بتفاؤل , بهدوء , بمرح
قلّل من تداوُلك الأخبار السيئة واستِماعك لها ..
استمع لما يُدخل الطمأنينة لنفسك ,
افعل شيئًا إيجابيًّا !
تصدّق
ادعُ الله
انسَ الرسميّات , والنفخة الكاذبة !
لا تطلب المستحيل !
ولا تنسَ !
النورُ يملأ السماء , فقط أبعِد يديكَ عن عينيك , لينفذ النور إلى قلبِك
واعلم :
أنّ الفرح يقسّم إلى اثنين , بينما الحُزن نأكله لوحدنا !
وتذكّر :
أجمل الهدايا ضحكة تهديها لمَن تُحبّ
وتذكر قبل كل شئ الإستغفآر والصدقه
فمآ آروعهمآ حقاُ
استغفر الله العلى العظيم واتوب اليه
-نحنُ فِعلاً لا نَملكُ أسبابَ السّعادة الحقيقيّة أفراحُنا دَوماً ناقِصَة !
حتّى أحزانُنا لا تَلبثُ أن تَنتهي , كَأي فَرح , كَأي حُزن في الأعلى فَقط , في ظِلآلِ اللهِ
بصحبةِ حَبيبهِ , لَن نَملك أسبابَ السّعادةِ فَقط , بَل سَنَملكُ السّعادةَ بأسرِها
ونُنادى بـ :“وتلكَ الجنّة اللّتي أورثتُموها بما كُنتم تَعملون “ بإذنِ الله
..
الجنّة حلمٌ أبتغيه !
الجنة مُبتغاً صعب !
ليس بـ ببساطةٍ تُدخل :” !
تستحق إنفاق كل ما تملك من قدرات لـ عملِ خير ويبقى لك بعد الممات وتُذكر به !
أبكي لـمن هم لا يعرفون ما هي الجنّة !
وما العمل الذي يُسعى لـ أجل نيلها !
الجنة يـ رفيقة !
دار البقاء الذي ليس بعده فنَـاء !
حلمٌ أيقظكِ من غفلة دنيا ، كنتِ تتخبطين في دهاليزها !
وحين تُذكر الجنة ، يقوم شيئاً ما في خلجات الفؤاد :
لـ أنها أسمَى حلمٍ يتمناه كل شخص !
ولو سألت أحداً ما تتمنى !
لـ أجابك : الجنة “:
الجنة هي النعيمُ حين لا يبقَى هُنا نعيم !
لا حُزن ، ولا شقاء ، ولا تعب ، ولا نصَب !
هناك كامن الراحة الأبديّة !
هناك حيث الراحة ، حيث السلام !
لا نزاع ، ولا جدال !
السلام يعُم ، والخير في كل بُقعة “:
لـ أن الله اصطفى من خلقه الأخيار !
فـ أدخلهم إلى دار الخلودِ دار السلام
كلما رفعت يديك ، لـ تستقبل ملك المُلك !
ضُم لـ دعائك دخول الجنة لك ولـ الأحباب
يَـآ رَب إجْعَلْهُ أيام تَتَبَدّلُ
فِيهْ الذّنُوبْ إلَـى حَسَنَـآتْ
. وَ هُمُومُنَـآ إلَـى أفْرآحْ وأَحْلآمُنَـآ
إِلَـى وَآقِع يَـآ الله
انسَ الرسميّات , والنفخة الكاذبة !
لا تطلب المستحيل !
ولا تنسَ !
النورُ يملأ السماء , فقط أبعِد يديكَ عن عينيك , لينفذ النور إلى قلبِك
واعلم :
أنّ الفرح يقسّم إلى اثنين , بينما الحُزن نأكله لوحدنا !
وتذكّر :
أجمل الهدايا ضحكة تهديها لمَن تُحبّ
وتذكر قبل كل شئ الإستغفآر والصدقه
فمآ آروعهمآ حقاُ
استغفر الله العلى العظيم واتوب اليه
-نحنُ فِعلاً لا نَملكُ أسبابَ السّعادة الحقيقيّة أفراحُنا دَوماً ناقِصَة !
حتّى أحزانُنا لا تَلبثُ أن تَنتهي , كَأي فَرح , كَأي حُزن في الأعلى فَقط , في ظِلآلِ اللهِ
بصحبةِ حَبيبهِ , لَن نَملك أسبابَ السّعادةِ فَقط , بَل سَنَملكُ السّعادةَ بأسرِها
ونُنادى بـ :“وتلكَ الجنّة اللّتي أورثتُموها بما كُنتم تَعملون “ بإذنِ الله
..
الجنّة حلمٌ أبتغيه !
الجنة مُبتغاً صعب !
ليس بـ ببساطةٍ تُدخل :” !
تستحق إنفاق كل ما تملك من قدرات لـ عملِ خير ويبقى لك بعد الممات وتُذكر به !
أبكي لـمن هم لا يعرفون ما هي الجنّة !
وما العمل الذي يُسعى لـ أجل نيلها !
الجنة يـ رفيقة !
دار البقاء الذي ليس بعده فنَـاء !
حلمٌ أيقظكِ من غفلة دنيا ، كنتِ تتخبطين في دهاليزها !
وحين تُذكر الجنة ، يقوم شيئاً ما في خلجات الفؤاد :
لـ أنها أسمَى حلمٍ يتمناه كل شخص !
ولو سألت أحداً ما تتمنى !
لـ أجابك : الجنة “:
الجنة هي النعيمُ حين لا يبقَى هُنا نعيم !
لا حُزن ، ولا شقاء ، ولا تعب ، ولا نصَب !
هناك كامن الراحة الأبديّة !
هناك حيث الراحة ، حيث السلام !
لا نزاع ، ولا جدال !
السلام يعُم ، والخير في كل بُقعة “:
لـ أن الله اصطفى من خلقه الأخيار !
فـ أدخلهم إلى دار الخلودِ دار السلام
كلما رفعت يديك ، لـ تستقبل ملك المُلك !
ضُم لـ دعائك دخول الجنة لك ولـ الأحباب
يَـآ رَب إجْعَلْهُ أيام تَتَبَدّلُ
فِيهْ الذّنُوبْ إلَـى حَسَنَـآتْ
. وَ هُمُومُنَـآ إلَـى أفْرآحْ وأَحْلآمُنَـآ
إِلَـى وَآقِع يَـآ الله